((كنت قد علقت عند باب المسجد لوحة كبيرة مكتوبا عليها بخط جميل: {وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا} الجن آية 18. فلم تعجبهم هذه الآية فأزالوا اللوحة بكاملها, وبالطبع لن تعجبهم لأنهم يدعون في عبادتهم غير الله تعالى من الأولياء والأئمة, فلا حرج عندهم في الاستغاثة بغير الله تعالى.))
سوانح الأيام ص98