((كان عامة الذين كتبوا في الرد علي من المسترزقين بالعلم أو من المتعالمين الذين عششت في نفوسهم العصبية لعقائدهم التي ورثوها, فلم يكونوا يتقنون إلا الفحش في القول, وأقل أحوالهم أنهم لم يرشدونا إلى شيء.
وأنا هنا أقصد أشخاصاً بأعيانهم وهم: الشيخ جعفر الصبوري, ومحمد علي أنصاري, ومصطفى نوراني, وسيد هادي ميلاني, والشيخ باقر زنجاني, وسيد إبراهيم ميلاني, وسيد مير جهاني, والشيخ ذبيح الله محلاتي, ومحمد مقيمي, والشيخ علي نمازي, والشيخ محلوجي, وعلي رحيمي, والسيد حسن حجت, وأحمدي, وخندق آبادي, والشيخ الرازي, ولطف الله صافي, ورضا أستاذي, وبوق علي شاه درويش, ومحمد علي الكاظميني, وبحر العلوم, وناصر مكارم, وعبد الرسول الإحقاقي, والمعصومي, وأحمد سياح, واللنكرودي, والشيخ البابيري, ومحمد هاشمي, والأحمدي, والآشتياني, والإمامي, والإيماني, والإيراني, والأسدي, وأكبر طهراني, ورفيعي القزويني, ومحسن الشفائي, وأميني, ومتانت, وشيستري, وعلي داوني, والمدرسي جاردهي, ومشكيني... وغيرهم))
سوانح الأيام ص91-92