((الواقع أن (رضا خان) حينما رأى سكوت العلماء بعد إعدام المرحوم النوري, أيقن بأن هؤلاء العلماء ليسوا على قلب رجل واحد وأن أكثرهم, لا يتـناصحون ولا يتـناصرون, بل كان بعضهم يشي على ألآخر, وأمور أخرى مخزية يندى لها الجبين))
سوانح الأيام ص17